جزء من نص حكمة يسوع المسيح من مخطوطات نجع حمادي: بعد أن قام من الأموات ، واصل تلاميذه الاثني عشر وسبع نساء إتباعهم له، وذهبوا إلى الجليل على جبل يسمى "التبصير والفرح". وحين تجمعوا معا ، وكانوا في حيرة حول الحقيقة الكامنة وراء الكون ، والخطة ، والعناية الإلهية المقدسة ، وقوة السلطان ، وكل شيء يقوم به المخلص معهم في سرية الخطة المقدسة، و ظهر المخلص- ليس في صورته السابقة، ولكن في الروح غير مرئية. وشبيهه إذ يشبه ملاكا كبيرا من النور. لكن ليس لي أن أصف التشابه. فليس هناك جسد بشري يمكن أن يتحمل، و لكن فقط طاهر و كامل الجسد، كما علمتنا على جبل يطلق عليه "من الزيتون" في الجليل. وقال : "السلام لكم ، سلامي أعطيكم!", فتعجبوا جميعا و خافوا. ضحك المخلص وقال لهم : "في ماذا تفكرون؟ هل أنتم في حيرة؟ عما تبحثون؟" وقال فيلبس: "الحقيقة الكامنة وراء هذا الكون والخطة." وقال لهم المخلص: "أريدكم أن تعرفوا أن من وُلد على وجه الأرض منذ تأسيس العالم حتى الآن ، من تراب، بينما يتساءلون عن الله، من هو و على أي صورة هو، و لم يجدوه. والآن الأكثر حكمة بينهم هو استطاع أن يتكهن هذا من نظام العالم و حرك(ته). ولكن تكهناتهم لم تصل إلى الحقيقة. لأنه قيل أن النظام موجه لثلاث طرق ، من قبل جميع الفلاسفة، (و) بالتالي لا يوافقون على ذلك.
Doctors Must Call for an End to Genocide
قبل أسبوع واحد
عجبنى الشغل بس عندى طلب هل ممكن حضرتك تبقى تكبر الخط فى التدوينات الجاية؟؟
ردحذفشكرا